امرأه حامل هذا اليس غريبا ولكن الغريب ممن ليس من عشيق أو زوج من ولدها
قصتي أنا أعتبرها من علامة القيامه الصغري
تتحدث قصتي عن أم تعيش معا أبنها بعدما مات الأب وكان الأبن البار يعتني بوالدته وهو يعيش معها في البيت وليس متزوج وكان يتعني بأمه ويقدم لها الدواء ويلبي حاجتها وفي يوم من الأيام حست الأم بدوار تقيئ وتكرر هده الحاله وقام الأبن البار بنقل أمه الي الطبيب ودخلت الأم لطبيب وشرحت له ماتعاني منه وفحصها الذكتور وبشارها بنبأ سار كل فتاه متزوجه تحلم بهدا الخبر وقال لها مبروك أنتي حامل فكانت الصدمه ليس لأن الأم لم تحسب حسابا لهدا بل لأنها قالت لطبيب كيف أحمل
وزوجي ميت مندو عام او عامين وأنا لم أتزوج بعد دلك ولم يقربني رجل فتعجب الطبيب فسألها لن تتزوجي ولن تقومي بعلاقه غير شريعه فكيف حملتي
كيف جاوبوني زوجها توفي مند عام أو عامين ولن تتزوج بعده ولن تقوم بعلاقه غير شرعيه لأنها تخاف الله فكيف حصل هدا
فسالها الطبيب
من يسكن معاكي فقالت أنا وأبني وقال الطبيب وهل هو متزوج قالت له لا أنهو يقوم برعايتي ويحضر لي الطعام
وبعدها أخد حبة الدواء وأنام فشك الطبيب في في أبنها وقال لها أنتي من عادتك في أي وقت تنامي قالت لهي في والساعه كدا وقال لها عندما يعطيك أبنك حبة الدواء
أخد الحبه وأنام علي طول فقترح الطبيب
عليها عندما يعطيك أبنك هده الحبه تظاهري له بأنك أخدتيها فقالت لمادا قال لها للأسف أني أشك في أبنك لأنه لايوجد مشتبه فيه غيرك وقال لها هو أحضرك الي هنا فقالت نعم قال أدا سألك لما هدا التأخير فقولي أنها الفحوصات والتحليل وأنه لايوجد شي ذوخه بسيطه وأخدت العلاج
فذهبت الأم وطمنت أبنها بأن لايوجد شي وهب بها الي المنزل وقال أبنها البار أذهبي لكي ترتاحي وقام بأحضار العلاج فتظاهرة بأنها أخدت العلاج وبنها نائمه
وحست بدخول أبنها الي غرفتها
وهنا أنصدمت الأم أتعرفون مالدي صدمها وجدت أبنها البار الحنون وقد تجرد من
ملابسه بالكامل يأالله رأت أبنها وهو يريد أن يفعل معها الفاحشه والعياذ بالله وأنها والله لم تره ولدها أنه شيطان فلن تستطيع
التظاهر بنوم وصرخت وفشلت حركت الولد ودخل عليها الجيران وقبضو عليه
القصه حقيقه
قصتي أنا أعتبرها من علامة القيامه الصغري
تتحدث قصتي عن أم تعيش معا أبنها بعدما مات الأب وكان الأبن البار يعتني بوالدته وهو يعيش معها في البيت وليس متزوج وكان يتعني بأمه ويقدم لها الدواء ويلبي حاجتها وفي يوم من الأيام حست الأم بدوار تقيئ وتكرر هده الحاله وقام الأبن البار بنقل أمه الي الطبيب ودخلت الأم لطبيب وشرحت له ماتعاني منه وفحصها الذكتور وبشارها بنبأ سار كل فتاه متزوجه تحلم بهدا الخبر وقال لها مبروك أنتي حامل فكانت الصدمه ليس لأن الأم لم تحسب حسابا لهدا بل لأنها قالت لطبيب كيف أحمل
وزوجي ميت مندو عام او عامين وأنا لم أتزوج بعد دلك ولم يقربني رجل فتعجب الطبيب فسألها لن تتزوجي ولن تقومي بعلاقه غير شريعه فكيف حملتي
كيف جاوبوني زوجها توفي مند عام أو عامين ولن تتزوج بعده ولن تقوم بعلاقه غير شرعيه لأنها تخاف الله فكيف حصل هدا
فسالها الطبيب
من يسكن معاكي فقالت أنا وأبني وقال الطبيب وهل هو متزوج قالت له لا أنهو يقوم برعايتي ويحضر لي الطعام
وبعدها أخد حبة الدواء وأنام فشك الطبيب في في أبنها وقال لها أنتي من عادتك في أي وقت تنامي قالت لهي في والساعه كدا وقال لها عندما يعطيك أبنك حبة الدواء
أخد الحبه وأنام علي طول فقترح الطبيب
عليها عندما يعطيك أبنك هده الحبه تظاهري له بأنك أخدتيها فقالت لمادا قال لها للأسف أني أشك في أبنك لأنه لايوجد مشتبه فيه غيرك وقال لها هو أحضرك الي هنا فقالت نعم قال أدا سألك لما هدا التأخير فقولي أنها الفحوصات والتحليل وأنه لايوجد شي ذوخه بسيطه وأخدت العلاج
فذهبت الأم وطمنت أبنها بأن لايوجد شي وهب بها الي المنزل وقال أبنها البار أذهبي لكي ترتاحي وقام بأحضار العلاج فتظاهرة بأنها أخدت العلاج وبنها نائمه
وحست بدخول أبنها الي غرفتها
وهنا أنصدمت الأم أتعرفون مالدي صدمها وجدت أبنها البار الحنون وقد تجرد من
ملابسه بالكامل يأالله رأت أبنها وهو يريد أن يفعل معها الفاحشه والعياذ بالله وأنها والله لم تره ولدها أنه شيطان فلن تستطيع
التظاهر بنوم وصرخت وفشلت حركت الولد ودخل عليها الجيران وقبضو عليه
القصه حقيقه